آخر مبتدئة

دراما عائلية آسرة عن الأخوات والأسرار التي دامت لفترة طويلة والتي تمتد من ثلاثينيات القرن العشرين وحتى يومنا هذا، وهي مثالية لمحبي دوانتاون آبي.

1936، تشالفونت هول، دورست.

بينما تضع خياطتها آخر الدبابيس في فستانها، تتساءل كيت البالغة من العمر ثلاثة عشر عامًا عن سبب اضطرارها إلى الخضوع لخدعة رؤية أختها ليلي تُقدَّم في المحكمة. بشعرها البني المموج وعينيها الخضراوين الثاقبتين، تعلم كيت أن مكان أختها في المشهد الاجتماعي مضمون بغض النظر عن ملابسها، ومع فتح باب حياة الحفلات والشباب المؤهلين لليلي، يجب على كيت أن تكتفي بالتجول بحذر حول معرض تشالفونت، والتنصت على محادثات الكبار.

ولكن وصول زائر ألماني في أحد الأمسيات سرعان ما أطلق سلسلة من الأحداث التي لم يكن أحد من أفراد الأسرة ليتوقعها. وبعد سنوات، سوف يشعر جيل جديد بتداعيات هذه الأحداث...