لا تصقل جهلك فقد يلمع
Sold out
Original price
BD5.000
-
Original price
BD5.000
Original price
BD5.000
BD5.000
-
BD5.000
Current price
BD5.000
SKU 9788184952001
Fast Delivery
Order before 12 PM and receive same-day delivery.
تملأ الأسئلة المستمرة للباحثين هذا الكتاب. كل شيء هنا - الألم، والارتباك، والعطش الشديد، وكل ما يعنيه أن تكون إنسانًا حيًا وراغبًا. ومن خلال كل هذا، توجد نغمات واضحة وقوية لا تتزعزع لسيد يذكرنا بأن الشيء الوحيد الذي يقع بين الإنسان والإلهي، والمحدود واللامحدود، والسعي والعثور، هو الاختيار.
ولكن ماذا يستلزم هذا الاختيار؟ ليس اكتساب أي حكمة رائدة، بل الرفض القاطع لتعزيز جهل المرء، وتعزيز خداعه، و"تزيين حدوده".
يقول لنا سادجورو إن الخطر لا يكمن في البقاء في الظلام ـ ذلك أن كل من يرغب في ذلك بصدق يمكن أن يتخلص منه ـ بل في الاكتفاء بتألق سهل، أو تألق زائف. والخطر لا يكمن في السعي على وجه السرعة، بل في الوصول بثمن بخس.
"لا تصقل جهلك"، هذا ما يحذرنا به على نحو لا يُنسى، ويتكرر في سياق هذا الكتاب. "فربما يلمع جهلك".
ولكن ماذا يستلزم هذا الاختيار؟ ليس اكتساب أي حكمة رائدة، بل الرفض القاطع لتعزيز جهل المرء، وتعزيز خداعه، و"تزيين حدوده".
يقول لنا سادجورو إن الخطر لا يكمن في البقاء في الظلام ـ ذلك أن كل من يرغب في ذلك بصدق يمكن أن يتخلص منه ـ بل في الاكتفاء بتألق سهل، أو تألق زائف. والخطر لا يكمن في السعي على وجه السرعة، بل في الوصول بثمن بخس.
"لا تصقل جهلك"، هذا ما يحذرنا به على نحو لا يُنسى، ويتكرر في سياق هذا الكتاب. "فربما يلمع جهلك".